عيــنه تنــاديـــــني وعيني تـــناديه
بالـصمت كلن اســـتــمر بنـــداتـــه
والله يــاذاك اليـــوم مانــي بناســيه
يــوم الــتقيتــه واهــتنــيت بلــقاتـه
ما أقول من شــفته غدا القلب يغليه
أقــول مــن شــفته غـدا الـقلب ذاته
هذا إلـلـي من بد خــلق الله أغـليه
هـــذا إللي أطـلب مـن الله رضـاتـه
هذا إلـلي يــا ناس أمــوت أنا فـــيه
وأضـيـع لا مـن قــال إنـي حــياتـه
ما هـمني من قـال وش له تموت فيه
وما همني من هو يـعذرب في صفاته
الـله عطــــــاني إياه والله يــخلــيه
لـعــيـوني إلـلي ما تــناظـر ســواتـه
حـتى بلذيذ الـنوم سوالفي بس فـيه
أهو قــلبـي المـجـروح وأهو دواتـه
يـــشوف حالـــه ويسترحم لمغــليه
وان مـا رحـمـني مستـعـد لــشـقاته
والله ما عندي غير سيرته وطاريـه
حتى أصغر أخواني درى عن غـلاته
(( مما راق لي ))